أبرز تجارب تجميل الأنف مع الدكتور بشار بزرة

تعتبر عملية تجميل الأنف من أكثر عمليات التجميل شيوعاً في العالم ، لذا فإن إجراء هذا النوع من العمليات تحت إشراف جراح متميز من أهم عناصر نجاحها. يعتبر الدكتور بشار بزرة من أبرز وأبرز جراحي التجميل في الوطن العربي والعالم. 

يتمتع بخبرة واسعة في هذا المجال الطبي تتجاوز 25 عامًا ، نجح خلالها في تحقيق العديد من الإنجازات على المستويين المهني والأكاديمي ، حيث أجرى العمليات التجميلية للأنوف من مختلف الأعراق “الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا وآسيا. " وهو أيضًا مؤلف المرجع الطبي الأول في جراحات الأنف. تجميل الأنف.

أجرى الدكتور بزرة أكثر من 38000 عملية تجميل للأنف والوجه ، سجلت جميعها معدلات نجاح عالية ، وذلك لمساهمتها في تحسين العضو الأنفي شكليًا ووظيفيًا ، بالإضافة إلى تميزها بنتائجها الطبيعية.

التجربة الأولي : انحراف وتعديل الحاجز الأنفي

عانى صاحب هذه التجربة من انحراف حاد في الحاجز الأنفي ، مما أثر على العضو الأنفي من الناحية التجميلية والوظيفية ، مما تطلب الخضوع لعملية تجميل الأنف وتعديل الحاجز الأنفي من أجل تعديل شكل الغضروف الأنفي وتحسين المظهر الخارجي للغضروف الأنفي. عضو بشكل عام.

إستغرقت العملية ساعة واحدة فقط ، وأوضح الدكتور بشار بازرة أن المريض استطاع مغادرة المركز في نفس اليوم ، بالإضافة إلى أنه راجع النتائج بعد خمسة أيام فقط ولم يكن هناك أي انتفاخات أو آثار جانبية للعملية.

التجربة الثانية : ترميم الأنف ، عملية فاشلة

صرحت المرأة البريطانية - صاحبة التجربة - بأنها عانت من تشوه في جسر الأنف وتفاقمت حالتها نتيجة عمليتي تجميل فاشلتين ، لذا كان عليها التحقق من الدقة للمرة الثالثة ، و بعد بحث طويل ، اختارت مركز بوزرة الطبي في دبي بعد مشاهدة مقاطع فيديو للعمليات الجراحية التي أجريت هناك.

حيث ذهبت هذه المرأة البريطانية اعتمدت الدكتورة بزرة على الغضروف الطبيعي من الجسم - وتحديداً منطقة الصدر - لإعادة بناء غضروف الأنف ، وتؤكد المرأة أنها تشعر بسعادة غامرة ، حيث أصبح أنفها مستقيماً ومتناسقاً مع حركة وجهها. حلمت ، وكانت الآثار الجانبية للعملية طفيفة وتختفي من تلقاء نفسها في غضون أسبوع واحد.

التجربة الثالثة :إعادة بناء الأنف عملية تجميل الأنف الواسعة

اهتمت مارينا بمشاركة تجربتها الخاصة مع الدكتور بشار بزرة من خلال مقطع فيديو ، حيث كانت تواجه مشكلة في ظهور الأنف العريض واتساع أنفها ، فقررت إجراء عمليات التجميل للتخلص من هذا. مشكلة مزعجة لطالما أثرت سلبًا على مظهرها العام. 

وأوضحت مارينا في الفيديو أنها راضية تمامًا عن النتائج التي تحققت من خلال عملية تجميل الأنف ، حيث كان الإجراء بسيطًا وسهلاً ولم ينتج عنه أي مضاعفات ، بالإضافة إلى حقيقة أن النتائج النهائية كانت مثالية ، حيث كان شكل تغير أنفها وأصبح أكثر انسجاما مع ملامح وجهها.

التجربة الرابعة :عملية تجميل الأنف الواسعة

تجربة إعادة تشكيل الأنف الآسيوية يختلف شكل العضو الأنفي نسبيًا باختلاف العرق ، والتباين بينه وبين السمات المميزة للملامح العامة قد يؤدي إلى حالة من عدم الاتساق ، على سبيل المثال وجود أنف بملامح آسيوية على وجه عربي  

وهي الحالة التي اتخذها الدكتور بشار بزرة للتصحيح جراحيًا ، وقد تطلب تحقيق ذلك عدة تعديلات أبرزها رفع مؤخرة الأنف ، وتضييق الخياشيم ، وجعل طرف الأنف عالياً ومتناسباً.

وأشار الدكتور بازرعة إلى أن هذا النوع من عمليات تجميل الأنف ليس معقدًا كما يبدو ، حيث استغرق إكماله أقل من ساعة ، وتمكن المريض من مغادرة المركز الطبي والعودة إلى المنزل بعد أربع ساعات فقط.

التجربة الخامسة :حالة أنف آسيوي على وجه عربي

 تتم إزالة القرنيات أو اللحمية بحجم الحلزون لتحسين التنفس

أكدت جوليا خليل - 21 عامًا ، من شمال لندن - أنها عانت من مشاكل في التنفس منذ أن كانت في الثانية عشرة من عمرها ولم يتم تشخيص سببها بدقة ، وأن حالتها ساءت بمرور السنين حتى أصبحت تمنعها من ممارسة المهنة. أبسط الأنشطة اليومية التي دفعتها للتواصل مع الدكتور بشار بازرة الذي شخّصها بأنها تضخم في قرنيات الأنف (اللحمية) والذي يحدث نتيجة التهاب ناتج عن الحساسية.

خضعت جوليا لانحراف حاد في الحاجز الأنفي وصُدمت عندما أدركت مدى اتساع تلك القرنيات التي كانت بحجم حيوان "حلزون" ، وأكدت أنها منذ العملية تتنفس بشكل مثالي ، الأمر الذي عكس بشكل إيجابي طوال حياتها ، لم تعد تصدر هذا الصوت العالي والمحرج مع كل شهيق وزفير ، أصبحت الآن قادرة على الجري